في أعقاب تمرد مجموعة فاغنر.. بوتين يعترف للمرة الأولى بتمويل الدولة الروسية للمجموعة ويقول إن الأجهزة الأمنية منعت حربا أهلية في روسيا.. ورئيس بيلاروسيا يعلن وصول بريغوجين إلى بلاده وواشنطن تستعد لاتخاذ أجراءات ضد أنشطة فاغنر في أفريقيا.. فإلى أي حد يستفيد الغرب من قصة التمرد هذه؟ وهل يتعافى من تداعياتها بوتين؟