"شعارها "لا للهجرة، ولا لليورو، ولا للاتحاد الأوروبي" ... الأحزاب الشعبوية اليسارية واليمينية لا تزال تحظى بتأييد المزيد من الناخبين في جميع أنحاء أوروبا. وفي انتخابات البرلمان الأوروبي المقبلة قد يتسنى لهذه الأحزاب، إذا ما حصلت على دعم كاف واتحدت فيما بينها، أن تعرقل العمل السياسي، أو حتى تغير شكل الاتحاد الأوروبي بالكامل .كيف يمكن إذن للأحزاب التقليدية أن تواجه هذا التحدي دون أن تفقد المزيد من شعبيتها بين الناخبين - ودون أن تسلك هي نفسها نهجا أكثر تشددا؟ وكيف أثرت بالفعل هذه الحركات الشعبوية على أوروبا السلمية والموحدة؟"
ترافقكم في هذه الحلقة: ديمة ترحيني
ضيوف الحلقة:
- نجاة عبد الحق: باحثة جامعية في السياسة والاقتصاد. (فلسطين)
- علي أوحيدة: صحفي متخصص في شؤون الاتحاد الأوروبي.(ليبيا)
- شتيفان بوخن: صحفي ومحلل سياسي. (ألمانيا)