يقدم الطب البديل على أنه جزء من الطب الجامعي المختص بمعالجة مرض السرطان. وينظر إليه على أنه علاج تكميلي، للتقليل من تداعيات الإصابة بالأورام، و من حدة الأعراض الجانبية التي يتعرض لها مرضى السرطان أثناء العلاج الكميائي. ويعتمد الطب البديل على طب الأعشاب وعلى عمليات الاسترخاء.