إعلان
تسارعت الأحداث في حياة ابراهيم مقداد بشكل دراماتيكي من اللحظة التي اتضحت فيها ميوله الجنسية المثلية وهو بعمر خمسة عشر عاماً. لسنوات طويلة عانى من رفض عائلته له كما واجه العنف ووقع ضحية اغتصاب ومحاولة قتل ليقرر بعد كل ذلك الهروب واللجوء في ألمانيا. تفاصيل عن حياته يسردها ابراهيم لأول مرة عبر برنامج ضيف وحكاية تكشف ما يجهله كثيرون عن واقع حياة مثليين كثر في مجتمعات ترفضهم وتجرمهم.