إعلان
نشأ أحمد جودة في مخيم للاجئين الفلسطينيين في إحدى ضواحي العاصمة السورية دمشق. حبه للباليه جعله يواجه مشاكل عائلية واجتماعية كبيرة. لكنه أصر على ممارسة هذا الفن حتى بعد سيطرة جماعات إسلامية متطرفة على الحي الذي يعيش فيه عام 2012. حياة أحمد تغيرت في عام 2016 بشكل متسارع بعد أن أخرج صحفي هولندي فيلما وثائقيا عنه يحمل عنوان "الرقص أو الموت":
فقد استدعته فرقة الباليه الوطنية الهولندية في أمستردام ليصبح راقصا في صفوفها. ومنذ ذلك الحين إنطلق أحمد جودة ابن السادسة والعشرين عاما للعالمية والرقص على خشبات أهم المسارح الأوروبية.